استعادة كلمة المرور لويندوز Secrets
ÙÙŠ الطريق إلي المنزل تذكرت٠للمرة الأولى كل ألعابي مع أرنبتي البيضاء، واستعدت٠المرة الوØيدة، التي انهالت Ùيها أمي علي جسدي بالخرطوم والضرب Øتى أغمى عليّ وأنا صغيرة.
أثبت البطة تÙوقه، والآن، بعد كل هذه السنوات Øينما التقيت به ÙÙŠ وسط البلد، كان قد سمن قليلاً، يرتدى نظارة ذات إطار لونه أصÙر وملابس بألوان زاهية، وشعره ينسدل على أكتاÙه، كان أقرب لشاب طري من الزمالك. ساÙر البطة ورقص مع عدد من الÙرق المØلية والعالمية، وشارك ÙÙŠ الكثير من الÙعاليات والمهرجانات، Øصل على منØØ© للرقص ÙÙŠ Ùرنسا، استغلها لتعلم اللغة وأتقن الØديث بها، وإن كان ضعيÙًا تمامًا ÙÙŠ كتابتها أو القراءة بها، لكنه عرّ٠نÙسه بعد عودته كمصمم رقصات، ونشر إشاعة عن Øصوله علي دبلومة ÙÙŠ تصميم الرقص.
I discovered from my grandfather that he was named Naguib Mahfouz. A couple of years later on I would uncover that the temporary clips I saw were being of Naguib Mahfouz becoming aware soon after he survived an assassination endeavor in 1994.
ما أن مَدّ يده لالتقاط التليÙون Øتى توق٠عن الرنين، قربه من عيني Ùرأيت اسم “باباâ€. ÙÙƒ يدي اليمنى، Ùأعدت٠الاتصال ببابا، وقبل “ألو†قال:
كنت٠مÙراسلاً Ùنيًا لمجلة عربية، أنجز لهم قصة أو قصتين ÙÙŠ الشهر. وبعد Ù…ÙØَاولات وإصرار على الطلب واÙقت مديرة المكتب على إنجاز قصة عما اسميته وقتها موسيقى الشارع.
الÙكاهة السوداء لدى Ù‚Ùصيري تنهض على سؤال رئيسي وهو الوجهة الÙعلية لأي شيء. هل يتواجد هذا الشيء ÙÙŠ مكانه الصØÙŠØØŸ وإذا كان مكانه، Ùبأي شرعية Ø®Ùصص له هذا المكان؟
تناول قطعة اللØÙ… بالشوكة ورماها ÙÙŠ الطاسة مع الزبدة. وعلى الشاشة ظهر لثوان وجه الماما. كان شعرها ذا لون أصÙر زاهÙØŒ لم أرثه منها، بينما عيونها خضراء تلمع كعيوني. وضعتْ Øبات أرز بين لوØÙŠÙŽÙ† زجاجيَن Ø´ÙاÙيَن، وقÙتْ ماما بجوارها علبة تØتوي على Øبات أرز ملونة، وبدأتْ ÙÙŠ إلقائها من أعلي Ùوق كومة الأرز، Øبة تليها Øبة.
For a second, I felt which the spectre of anxiety website experienced lifted its shadow from Arab literature. New identities had been shaped and with it a different vernacular sprang up that individuals made use of online. Then all of a sudden Anyone requested, in which’s the revolutionary literature?
لكنهم وجدوا أخر مكالمة على تليÙون دادي مع Øديدة. وبالرجوع للسجلات تبين الكثير من السباب المتبادل والتوعد Ø¨Ù†ÙƒØ Ø§Ù„Ø£Ù…Ù‡Ø§Øª والأخوات من الجانبين. مسكوا الواد ونزلوا Ùيه عجن. قاطعت٠خمسينة Ùجأة:
– الØÙ„ الوØيد علشان أعر٠ماما Ùين، كان إني أدور عليها ÙÙŠ الشبكة الميتاÙزيقية، العواط٠والرغبات والذكريات والÙضلات الذهنية الأخرى.
سØب الإصبع من Ùمي، وسار به على صدري وبطني Øتى سرتي واصلًا لشعر عانتي، لمعت عيونه الزرقاء. أمسك نص٠البرتقالة، لامس به Ø´Ùتي، ثم رÙعها ÙÙŠ قبضته اليسرى. وبÙارق زمني لا يتجاوز الثلاث ثوان Øدثت ثلاثة أشياء متتالية، عصَرَ Ø£Øمد نص٠البرتقالة Ùسال عصيرها على وجهي وشÙتي ورقبتي، غرز إصبعيه عميقًا داخل ÙƒÙسي، ثم رن جرس الموبايل. لم نلتÙت Ù†ØÙ† الاثنين إلى رنين الهاتÙØŒ سال عصير نص٠البرتقالة على أكتاÙÙŠ وصدري ووجهي، وأØمد ÙŠØرك أصابعه أسرع Ùأسرع، ورنين الهات٠أشبه بأمواج تتوالى ÙÙŠ اندÙاع على صخرة بØرية.
وزعت ÙÙŠ Ù…Øطات الميكروباص وأمام المدارس الثانوية والإعدادية بوسترات تضم “بوب مارلي، تو باك، وداديâ€. ثم بوسترات متعددة لدادي.
كان لا ينقص شيء من مظاهر الأعياد السعيدة، كان كل شيء يدÙع إلى الضيق والملل“.
الØمام ترد ماما على الطيور وهى تبسمل ÙˆØªØ³Ø¨Ø ÙˆØªØ´ÙƒØ±ØŒ وأعر٠أنها ÙÙŠ تمتماتها تدعو